في يوم من ايام الحرب الداميه على غزه وفي منطقه السموني شرق غزه وتحت الدمار والركام المنزلي كانت هوناك معاناه لام مع اطفالها فاذا بام تحت ركام منزلن وجدوها بعد الحرب وهي مستشهده ووجدو طفلها الرضيع يرتوي من صدر امه الحنون وكان امه مازالت تتنفس الحياه ولاكن هي من الشهداء فيا طفلن يرضع امه وهي ميته ولاكن الله ومع جزاته اقوى من من اي شيء بالدنيا
فهذه معات من التي كان يوعانيها اهل القطاع بعد الحرب على غزه وما خفي كان اعضم وحسبي الله ونعم الوكيل
فهذه معات من التي كان يوعانيها اهل القطاع بعد الحرب على غزه وما خفي كان اعضم وحسبي الله ونعم الوكيل